استضافت مؤسسة الحوار الانساني بلندن الاعلامية دانيا إرشيد يوم الاربعاء 12 سبتمبر 2018 في أمسية ثقافية للحديث عن واقع التعليم وتحدياته في العالم العربي في العقد الاخير. دانيا إرشيد تخرجت من كلية الصيدلة – جامعة دمشق،عملت في شركة نوفارتس السويسرية كمسؤولة عن أدوية زرع الكلية ،كما عملت في شركة جونسون اند جونسون الأميركية كمسؤولة عن مجال ادوية النسائية.عضوة في جوقة الفرح الدمشقية المختصة بالغناء البيزنطي والتراث العربي ،شاركت مع الجوقة في عشرات الحفلات الغنائية العربية والعالمية. قامت بتدريس الطلبة الأيتام في مقر الأيتام والطلاب ذوي الدخل المحدود كعمل تطوعي في دمشق .إنتقلت الى بريطانيا عام ٢٠١٢،حازت على الماجستير في العلوم الصيدلانية في بريطانيا عام ٢٠١٣ ،بدأت العمل في مجال الاعلام كمراسلة تلفزيونية عام ٢٠١٤، تعمل الان مقدمة ومعدة للفقرة الصحية في التلفزيون العربي في لندن. الإعلان العالمي لحقوق الإنسان المادة 26. لكلِّ شخص حقٌّ في التعليم. ويجب أن يُوفَّر التعليمُ مجَّانًا، على الأقل في مرحلتيه الابتدائية والأساسية. ويكون التعليمُ الابتدائيُّ إلزاميًّا. ويكون التعليمُ الفنِّي والمهني متاحًا للعموم. ويكون التعليمُ العالي مُتاحًا للجميع تبعًا لكفاءتهم. يجب أن يستهدف التعليمُ التنميةَ الكاملةَ لشخصية الإنسان وتعزيز احترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية. كما يجب أن يعزِّز التفاهمَ والتسامحَ والصداقةَ بين جميع الأمم وجميع الفئات العنصرية أو الدينية، وأن يؤيِّد الأنشطةَ التي تضطلع بها الأممُ المتحدةُ لحفظ السلام. للآباء، على سبيل الأولوية، حقُّ اختيار نوع التعليم الذي يُعطى لأولادهم. سنغافورة تطوير وتحسين المناهج رفع أجور المعلمين بناء المدارس ارتفاع المستوى التعليمي كما ونوعا مقارنة بين العالم العربي والعالم الأول في مستوى التعليم أول العالم العربي نسبة الأمية تتلاشى نسبة الأمية 19% دخل المعلم مرتفع دخل المعلم متدني عدد المدارس وجود المرافق والأدوات اللازمة ارتفاع تكاليف التعليم العالي قدم المناهج وعدم مواكبته لمتطلبات سوق العصر العادات والتقاليد الخاطئة مصر اهتمام الدولة في التعليم لم يشهد التطور المنشود 2015-2016 جنيه 76.070.533.000,00 2014-2015 جنيه 74.100.787.000,00 النظام التعليمي العربي يعتمد على : الحفظ والتلقين تأخر تكنولوجي واضح أدوات قديمة في توصيل المعلومة اغلب القائمين على العملية التعليمية غير مؤهلين تكدٌس الطلاب في الصفوف غياب الخدمات التعليمية في عدد من المحافظات سُورِيّا: اليونيسيف :2014 3 مليون طفل سوري خارج مقاعد الدراسة اليونيسيف : 2016 1.7 مليون طفل سوري داخل البلاد من دون مدارس تهدمت 30% من مدارس البلاد اليونيسيف :2017 5000-21000 مدرسة خرجت عن الخدمة 2.800,000 طفل لا يستطيعون الحصول على فرصة التعليم وضع الأطفال السوريين في دول الجوار في لبنان ؛ بحسب هيومن رايتس ووتش: عدد الأطفال السوريين تجاوز 500.000 طفل فقط 200.000 منهم يدرسون في المدارس اما في الاردن : عشرات الأطفال السوريين في مخيمات الأردن خارج مقاعد الدراسة وفي تركيا : 380 الف طفل غير منتظمين على الدراسة (40%) العِرَاق: العراق -2003 مدرسة 16,500 روضة أطفال 631 مدرسة ابتدائية11,000 مدرسة ثانوية4000 مدرسة مهنية238 معهد معلمين154 بعد الغزو الامريكي اصبح واقع المدارس العراقية : مدرسة محروقة أو مسروقة2800 مدرسة مهدمة2400 مدرسة تحولت الى ملاجئ أو اغراض عسكرية5000 اما واقع العراق عام 2015 بحسب تقارير منظمة اليونسكو فهو كما يلي: 2مليون طفل عراقي خارج مقاعد الدراسة 1,200.000 طفل عراقي مهدد بترك دراسته 14,000 معلم مهجَر عودة الأمية إلى العراق 6 مليون مواطن أمي أي 20% من سكان العراق ليبيا: بسبب انخفاض جودة التعليم أو انعدامه في ليبيا فأن : جيل كامل يتحول إلى البطالة جيل كامل يصبح لقمة سائغة للمجموعات المسلحة لتوفيرها الدخل ظاهرة تسرب الأطفال من مقاعدهم الدراسية بحسب الأمم المتحدة-2016 : 280.000 طفل خارج مقاعد الدراسة بحسب اوتشا :558 مدرسة معطلة (تحولت إلى ملاجئ أو نقاط للصراعات العسكرية) اليمن: الوضع الإنساني 2017: 2.3 مليون طفل يحتاجون للمساعدة للحصول على التعليم اضطرار الأطفال للعمل لمساعدة ذويهم ارتفاع نسبة الزواج المبكر للفتيات إلى نسبة 72.2% 2% من الشريحة الأفقر واصلوا تعليمهم الثانوي مقابل 20%من تلاميذ الشريحة الأغنى نسبة الأمية 34% نسبة الأمية بين الإناث 74% تم تجنيد 1572 طفل في عام 2017 تم تجنيد 850 طفل في عام 2016 تونس : قطاع التعليم غير مستقر انخفاض الميزانية المخصصة للتعليم ارتفاع نسبة الأمية بمعدل 18.8% التعليم في خط النار: تأثير العنف على طلاب المدارس في تسع دول من بينها: سوريا والعراق واليمن وليبيا جيل كامل خارج النظام التعليمي تسرب الأطفال من المدارس انتشار البطالة استقطاب الشباب للعمل الحربي انتشار الأمراض النفسية زرع ثقافة الغش